من قصيدة المِيلادُ الثّاني ديوان هذا الأَزرق هبطتْ إليْكَ غمامةٌ زرْقاءُ وحْدكَ كنتَ تُبْصرُهَا سماءُ القلْبِ تكْبُرُ أسْفلَ النّبضاتِ حقلٌ منْ طُيورْ .…
ورْدةٌ من غُبار 1. تتشظّى أمكنةٌ وهواءُ الصّبحِ يهبّ عليّ منَ الغلسِ 2. كتفي لمْ تسْتيْقظّ بعدُ إنها غيْمةٌ تنْحني…
صَباح إلى أمامة صَباح إلى أمامة عندمَا كنتُ أمشي بينَ أشجارِ الكْستناءِ والصّفصافِ وجهُكِ كان أوضحَ منْ غُيومِ الصّبحِ.…